ما رأيك في انتشار الإنـــتـــرنـــت واستخدامه؟
ما معنى الإنترنت لك شخصيا؟ هل هو يلعب دورا كبيرا في حياتك اليومية؟
هل يجب أن يكون هناك حرية تامة في الشبكة العنكبوتية؟ هل المراقبة ضرورية؟
ما هي إيجابيات وسلبيات الإنترنت؟
شاركوا برأيكم!!!! كيف؟؟؟
- -عن طريق كمبيوتركم
- -عن طريق هذه لوحات مفاتيح:
- LEXILOGOS (تستطيعون أن تكتبوا مباشرة على لوحة المفاتيح!!!!!!!!!!!!! )
- الداديس
- arabEspanol.org
- نسيج
- speak7
تستطيعون أن تشاهدوا هذا الفيديو
هناك 3 تعليقات:
عندي إنترنت في منزلي مندو 12 سنة وأستخدمه يوميا. أنظر بريد إلكترونيّ وكثير من المعلمات وكذلك أنزل أفلام قديمة وموسيقى. لا أحب أن أشاهد الأفلم الجديد في منزلي، أفضل أن أشاهده في السنيما. يجب أن أقول شيئا مهيم ، مندو 3 سنوات لم أستر الموسيقى عندما أريد أن أسمع مجموعة موسيقيّة أنزلها من الشبكة. وفي رايي كثير من الناس تقومون القرصنة, هذا سهل جدا ولكن في الحقيقة لست موافقة عن القرصنة.
أعتقد أنّ القرصنة ضرورية جدا لأن في مجتمعنا يوجد ناس أن ينتهزون الفرصة ليقوم كثير من أشياء ليست جيدة كصوار الأطفال لالجنس وكأفلام عنيفة.
إلأأنّي سعيدة بوجود الإنترنت، نستطيع أن نعرف كل شىء مباشرة ونستطيع أن نتصل بالأصدقاء على برامج كثيرة كياهو كمسينجير كإسكايب.
أفكر في حياتي قبل إنترنت وكانت مختلفة جدا، عندما كنت أدرس في المدرسة كنت أقرأ الموسوعة لأقوم الواجبات الآن أستخدم إنترنت.
سوزانا
أناأسفة، توجد جملة غير صحيحة، حيث كتبت أعتقد أنّ القرصنة ضرورية أريد أن أقول أعتقد أنّ المراقبة ضرورية.
سوزانا
في رأْيي مُنْذُ ظُهُورِ الإِنْتِرنِيتِ قَد تَوَسَّعَتْ إِمكَانِياتُ الحُصُولِ عَلى المَعْلُوماتِ. وَبِكُلِّ تَأْكِيدٍ هَذا هُوَ سَبَبُ اِنْتِشارِ الشَّبْكةِ في كَثِيرَةٍ مِن البُيوتِ.
صَحِيح أَنَّني لَسْتُ في حاجةٍ إِلى الإِنْتِرنِيتِ, يَعْنِي... أَسْتَطِيْعُ أَنْ أَعْيِشَ بِدُونِ حَاسُوبٍ... وَلَكِن, بِكُلِّ صَرَاحةٍ... لِمَاذَا يَجِبُ أَنْ أَجْعَلَ الأَشياءَ أَصْعَبَ؟ بِالنِّسْبَةِ لي أَسْتَخْدِمُ الكُمبِيوتِرَ كُلَّ يَومٍ وَأَوَّلاً أَدْخُلُ في البَرِيدِ الإِلِكْترُونِيِّ, وَهُوَ يَبْقَى مَفْتُوحاً بَيْنَمَا أَشْتَغِلُ بِبَرَامِجَ أُخرى.
عَادةً يَجِبُ أَنْ أَبْحَثَ عَن مَعْلُومَاتٍ مُخْتَلِفةً وَأَعْتَبِرُ أَنَّ الإِنْتِرْنِتَ مُفِيدٌ خِدّاً: مِن عَلاقَتِي بِالبَنْكِ حَتَّى إِعْدَادِ إِجَازَتي أَو بَحْثِ مَوَاضِيعِ دِرَاسَتي... مِن الوَاضِحِ أَنَّ عِنْدَهُ إِيجَابِياتٍ كَثِيرَةً لِحَياتِنا العَصْرِيَّةِ.
وَلَكِن صَحيح أَيضاً أَنَّ هُناك بَعْضَ الأَخْطَارِ خُصُوصاً عَلى الأَطْفالِ, مَعَ الأَسَفِ, بِحُكْمِ الحُرِّيةِ التَّامَّةِ لِمُسْتَخْدِمِي الشَّبْكَةِ. رُبَّما نَحنُ في حاجةٍ إِلى نَوْعٍ مِن مُرَاقَبَةٍ لِتَمْنَعَ المَواضِيعَ غَيرَ المُناسِبَةِ خَاصَةً إِذا كَانَتْ إِجْرَامِيَّةً. عَلَينا أَنْ نَتَذَكَّرَ أَنَّ الإِنْتِرْنِيتَ جُزْءٌ مِن حَياتِنا وَيَجِبُ أَنْ يُحْكَمَ بِنَفْسِ القَوانين.
جُوان تُورَّانْديّ
إرسال تعليق